

كويتنا
من بيوتنا القديمة

وهو شراب اشتهر في الثلاثينيات والأربعينيات وله مصنع في إحدى مقاهي الأسواق واعتاد بعض الباعة جلبه إلى دكاكينهم المنتشرة في الأحياء لتسهيل عملية ترويجه

وهو حامل (للغرشة والبرمة) وهما من أدوات التبريد قديماً

وهو أحد الدكاكين الصغيرة المتواضعة التي تلبي حوائج أهل الحي

ويظهر فيها بوابة أحد الأسوار وقد دخلها (اللوري) ليلاً فانعكست أنواره في مياه المستنقعات التي خلفتها الأمطار

كانت المرأة قديماً تقوم بجميع أعمال المنزل وخدمة الأسرة من طبخ وطحن وخبز وغسل وكنس..إلخ

وتمثل بعض النسوة اللاتي جئن إلى البحر لغسل ملابس أسرهن فيتعارفن هناك

وقد استأجره المعتمد البريطاني ديكسن عام 1929 ليكون مكتباً للبريد كما جاء في كتاب (الكويت القديمة) من إعداد الزميل د.يعقوب يوسف الحجي

وهو سوق برز في الأربعينيات وأوائل الخمسينيات كانت تُباع وتستأجر فيه (البشتختات) وأ سطواناتها

وهو نموذج لبيت كويتي شاهدته في الثلاثينيات وتظهر به بعض اللوازم المنزلية